منتديات بانوراما الحريه 25 يناير
مرحبا بك فى منتديات بانوراما الحريه 25 ينايرونتمنى لك قضاء اسعد الاوقات وامتعها عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
ا و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتديات بانوراما الحريه 25 يناير
مرحبا بك فى منتديات بانوراما الحريه 25 ينايرونتمنى لك قضاء اسعد الاوقات وامتعها عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
ا و التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
منتديات بانوراما الحريه 25 يناير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات بانوراما الحريه 25 يناير

اجتماعى **** دينى ****ثقافى **********************************************************************************************************ebrehim
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتديات بانوراما الحريه 25 يناير ترحب بكم وتتمنى لكم اوقاتا طيبه
أيها الراجي عفو ربه لا تقل من أين أبدأ ؟ طاعة الله البداية لا تقل أين طريقي ؟ شرع الله الهداية لا تقل كيف نجاتي ؟ سنة الهادي وقاية لا تقل أين نعيمي ؟ جنة الله كفاية لا تقل فى الغد ابدأ، ربما تأتى النهاية
إني ابتليت بأربع ما سلطوا*** إلا لشــدة شقوتـي وعنائي إبليس والدنيا ونفسي والهوا*** كيف الخلاص وكلهم أعدائي
****العجلة من الشيطان إلا في خمس **** التوبة من الذنب إذا أذنب ****إطعام الطعام إذا حضر الضيف ****تجهيز الميت إذا مات ****تزويج البكر إذا أدركَت ****قضاء الدين إذا وجب
********************دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ ******** وَلا تَجْزَعْ لِحَادِثة الليالي فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ ********* وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ ********* وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ ******** تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ ********* ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ ********* وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ ********* وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ ********* وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ ********* وأرضُ الله واسعة ً ولكن إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ ********* دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ فما يغني عن الموت الدواءُ **********

 

 رثاء في الأندلس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
asm_a20




عدد المساهمات : 40
تاريخ التسجيل : 10/06/2011
العمر : 27

رثاء في الأندلس  Empty
مُساهمةموضوع: رثاء في الأندلس    رثاء في الأندلس  Emptyالجمعة 10 يونيو 2011, 16:39

رثاء في الأندلس
هو صالح بن يزيد بن صالح بن موسى بن أبي القاسم بن علي بن شريف الرندي الأندلسي. من أهل (رندة) قرب الجزيرة الخضراء وإليها نسبته. من حفاظ الحديث والفقهاء. كان بارعا في منظوم الكلام ومنثوره, مجيدا في المديح والغزل والوصف والزهد ولكن شهرته ترجع إلى قصيدة نظمها بعد ضياع عدد من المدن الأندلسية. وفي قصيدته التي نظمها يستنصر أهل العدوة الإفريقية من بني مرين لما أخذ ابن الأحمر محمد بن يوسف أول سلاطين غرناطة يتنازل للإسبان عن عدد من القلاع والمدن إرضاء لهم وأملا في أن يبقى له حكمه المقلقل في غرناطة وتعرف قصيدته بمرثية الأندلس وفيها يقول :

لـكل شـيء إذا مـاتم نـقصان فـلا يـغر بـطيب العيش إنسان

هـي الأمـور كما شاهدتها دول مـن سره زمـن سـاءته أزمـان

وهـذه الـدار لاتـبقى على أحد ولا يـدوم عـلى حـال لها شان

أين الملوك ذوي التيجان من يمن وأيـن مـنهم أكـاليل وتـيجان

وأيــن مـا شاده شـداد في إرم وأين ما ساسه في الفرس ساسان

وأيـن مـا حازه قارون من ذهب وأيـن عـاد وشـداد وقـحطان

أتـى عـلى الـكل أمـر لامرد حـتى قضوا فكان القوم ما كانوا

وصـار الأمر من مَلكٍ ومن مُلك كما حكى عن خيال الطيف وسنان

كـأنما الـصعب لـم يـسهل له سبب يوماً ولا ملك الدنيا سليمان

فـجائع الـدنيا أنـواع مـنوعة ولـلـزمان مـسرات وأحـزان

ولـلـحوادث سـلوان يـسهلها ولـما حـل بـالأسلام سـلوان

دهـى الـجزيرة أمر لا عزاء له هـوى لـه أحـد وأنـهد ثهلان

فـي الـعين في الأسلام فارتزأت حـتى خـلت مـنه أقطار وبلدان

فـأسأل بـلنسية ما شان مرسية وأيـن شـاطبة أم أيـن جـيان

وأيـن قـرطبة دار الـعلوم فكم مـن عـالم قد سما فيها له شان

وأيـن حمص وماتحويه من نزه ونـهرها الـعذب فياض وملآن

قـواعد كـن أركـان البلاد فما عـسى الـبقاء إذا لم تبق أركان

تبكي الحنيفية البيضاء من أسف كـما بـكى لـفراق الإلف هيمان

عـلى ديـار مـن الأسلام خالية قـد أقـفرت ولها بالكفر عمران

حـيث المساجد قد صارت كنائس مـا فيهن إلا نـواقيس وطـبان

حتى المحاريب تبكي وهي جامدة حـتى المنابر تبكي وهي عيدان

يـاغافلاً وله في الدهر موعضة إن كـنت في سنةٍ فالدهر يقضان

ومـاشياً مـرحاً يـلهيه موطنه أبـعد حـمص تغر المرء أوطان

تـلك الـمصيبة أنست ماتقدمها ومـالها مـن طوال الدهر نسيان

يـاراكبين عـتاق الخيل ضامرة كـأنها فـي مجال السبق عقبان

وحـاملين سـيوف الهند مرهفة كـأنها فـي ظـلام النقع نيران

وراتـعين وراء الـبحر في دعة لـهم بـأوطانهم عـز وسلطان

أعـندكم نـباء مـن أهل أندلس فـقد سـرى بحديث القوم ركبان

كم يستغيث بنا المستضعفون وهم قـتلى وأسـرى فما يهتز أنسان

لـماذا التقاطع في الأسلام بينكم وأنـتـم يـا عـباد الله أخـوان

يـا من لـذلة قـوم بـعد عزتهم أحـال حـالهم جـور وطـغيان

بـالأمس كانوا ملوكاً في منازلهم والـيوم هم في بلاد الكفر عبدان

فـلو تـراهم حيارى لادليل لهم عـليهم فـي ثـياب الذل ألوان

يـارب أم وطـفل حـيل بينهما كـمـا تـفـرق أروح وأبـدان
وطـفلة مـثل حسن الشمس إذ طـلعت كأنما هي ياقوت ومرجان
يـقودها الـعلج لـلمكروه مٌكرة والـعين بـاكية والـقلب حيران
لـمثل هـذا يبكي القلب من كمد إن كـان في القلب إسلام وإيمان

رثاء الأندلس

قال أبو البقاء الرندي عندما تغلّب النصارى على بلاد الأندلس، فقام محرضاً على الجهاد ومخاطباً لأهل الإسلام :

فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ لكل شيء إذا ما تم نقصان
من سرّه زمنٌ ساءته أزمانُ هي الأمور كما شاهدتها دولٌ
ولا يدوم على حالٍ لها شانُ وعالم الأكوان لا تبقى محاسنه
وما لما حلّ بالإسلامِ سلوانُ وللمصائب سلوانٌ يهونها
هوى له أحدٌ وانهدّ ثهلانُ دهى الجزيرة خطب لا عزاء له
حتى خلتْ منه أقطارٌ وبلدانُ أصابها العين في الإسلام فامتُحِنت
وأين قرطبة أم أين جيانُ فسل بَلنْسيّة ما شان مُرسيَة
ونهرها العذب فياضٌ وملآنُ وأين حمص وما تحويه من نزه
من فاضلٍ قد سما فيها له شانُ هذا طليطلة دار العلوم فكم
أْسْدٌ بها في الحربِ عقبانُ وأين غرناطة دار الجهادِ وكم
عسى البكاءُ إذا لم تبق أركانُ قواعدٌ كنّ أركانُ البلادِ فما
في كل وقتٍ به آيٌ وفرقانُ وأين جامعها المشهور كم تُلِيَتْ
مُدَرِسٌ وله في العلمِ تبيانُ وعامٌ كان فيه للجهولِ هدى
والدمعُ منه على الخدينّ طوفانُ وعابدٌ خاضعٌ لله مُبتهلٌ
وأين يا قوم أبطالٌ وفرسانُ وأين جارتها الزهراءُ وقبتها
بدا له في العِداءِ فَتْكٌ وإمعانُ وكم شجاعٌ زعيمٌ في الوغى بطلٌ
تبكيِه من أرضه أهلٌ ووِلدانُ وكم جندلتْ يدهُ من كافرٍ فغدا
ورد توحيدها شركٌ وطغيانُ وواديار من غدت بالكفرٍ عامرة
كما بكى لِفراق الإلفِ هيمانُ تبكي الحنيفيةُ البيضاء من أسفٍ
حتى المنابر تبكي وهي عيدانُ حتى المحاريب تبكي وهي جامدةٌ
قد اقفرّت ولها بالكفرِ عمرانُ على ديارٍ من الإسلام خاليةً
بها إلا نواقيسٌ وصلبانُ حيثُ المساجد قد أمست كنائسٌ ما
وما لها مع طويل الدهرِ نسيانُ تلك المصيبة أتت ما تَقدمها
كأنها في مجالِ السَبْقِ عُقبانُ يا راكبينَ عتاق الخيلِ ضامرةً
كأنها في ظلام الليل نيرانُ وحاملين سيوف الهند مرهفة
لهم بأوطانهم عِزٌّ وسلطانُ وراتعين وراء النهر من دعةٍ
فقد سار بحديث القوم ركبانُ أعنكم نبأٌ من أمرِ أندلس
أَسرى وقَتلى فلا يَهتزُ إنسانُ كم يستعيث صناديدُ الرجال وهم
وأنتم يا عباد الله إخوانُ لماذا التقاطع في الإسلام بينكم
أما على الخير أنصارٌ وأعوانُ ألا نفوس أبيّاتٌ لها همم
سطا عليهم بها كفرٌ وطغيانُ يا من لنصرةِ قوم قُسِمُوا فِرقَاً
واليوم هم في قيودِ الكُفرِ عُبدانُ بالأمس كانوا ملوكاً في منازلهم
عليهم من ثيابِ الذلِ ألوانُ فلو رأهم حيارى لا دليل لهم
لهالكَ الأمرُ واستهوتكَ أحزانُ فلو رأيت بكاهم عند بَيعهم
كما تُفَرَقُ أرواحٌ وأبدانُ يا ربّ طفل وأم حِيلَ بينهما
كأنما هي ياقوتٌ و مرجانُ وغادة ما رأتها الشمسُ بارزةً
والعين باكيةً والقلبُ حيرانُ يقودها العلجُ عند السبي صاغرةً
إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ لمثل هذا يذوبُ القلبُ من كمدٍ
تزخرفت جنةُ المأوى لها شانُ هل للجهادِ بها من طالبٍ فلقد
فازت لعمري بهذا الخير شجعانُ وأشرفَ الحورُ والولدانُ من غرفٍ
ما هبّ ريحُ الصبا واهتزَّ أغصانُ ثم الصلاةُ على المختار من مضرٍ

أحزان في الأندلس
نزار قبَّاني

كتبتِ لي يا غاليه..

كتبتِ تسألينَ عن إسبانيه

عن طارقٍ، يفتحُ باسم الله دنيا ثانيه..

عن عقبة بن نافعٍ

يزرع شتلَ نخلةٍ..

في قلبِ كلِّ رابيه..

سألتِ عن أميةٍ..

سألتِ عن أميرها معاويه..

عن السرايا الزاهيه

تحملُ من دمشقَ.. في ركابِها

حضارةً وعافيه..

* * * * * *

لم يبقَ في إسبانيه

منّا، ومن عصورنا الثمانيه

غيرُ الذي يبقى من الخمرِ،

بجوف الآنيه..

وأعينٍ كبيرةٍ.. كبيرةٍ

ما زال في سوادها ينامُ ليلُ الباديه..

لم يبقَ من قرطبةٍ

سوى دموعُ المئذناتِ الباكيه

سوى عبيرِ الورود، والنارنج والأضاليه..

لم يبق من ولاّدةٍ ومن حكايا حُبها..

قافيةٌ ولا بقايا قافيه..

* * * * * *
لم يبقَ من غرناطةٍ

ومن بني الأحمر.. إلا ما يقول الراويه

وغيرُ "لا غالبَ إلا الله"

تلقاك في كلِّ زاويه..

لم يبقَ إلا قصرُهم

كامرأةٍ من الرخام عاريه..

تعيشُ -لا زالت- على

قصَّةِ حُبٍّ ماضيه..

* * * * * *
مضت قرونٌ خمسةٌ

مذ رحلَ "الخليفةُ الصغيرُ" عن إسبانيه

ولم تزل أحقادنا الصغيره..

كما هيَه..

ولم تزل عقليةُ العشيره

في دمنا كما هيه

حوارُنا اليوميُّ بالخناجرِ..

أفكارُنا أشبهُ بالأظافرِ

مَضت قرونٌ خمسةٌ

ولا تزال لفظةُ العروبه..

كزهرةٍ حزينةٍ في آنيه..

كطفلةٍ جائعةٍ وعاريه

نصلبُها على جدارِ الحقدِ والكراهيه..

* * * * * *
مَضت قرونٌ خمسةُ.. يا غاليه

كأننا.. نخرجُ هذا اليومَ من إسبانيه..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رثاء في الأندلس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فتح الأندلس....
» صفة جزيرة الأندلس
» كيف ضاعت الأندلس
» موزاييك .... الأندلس الملهمة
» علماء وأعلام الأندلس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بانوراما الحريه 25 يناير :: المنتدى الاسلامى :: الاندلس المفقود-
انتقل الى: